رد البعض على المتكلمين في المسائل الفقهية الاجتهادية في غير حدود الدرس والتأليف العام في الفقه، وبما يشبه الإنكار= لم يكن نهجا عاما للسلف ولا الأئمة؛ وذلك لأن مسائل الاجتهاد فيها متسع للنظر، ولهذا كان

الفتاوى في المسائل المعينة ليست بالضرورة مصدرا يؤخذ منه مذهب الفقيه أو قوله، وإنما يؤخذ مذهبه من كتبه أو دروسه أو تقريراته العامة؛ لأن الفتوى تتأثر بأحكام استثنائية؛ كالضرورات والحاجات، وتعارض المصالح

جهود المملكة رعاها الله في مواجهة الوباء وآثاره الصحية والاقتصادية؛ عرفها القريب والبعيد، وأثنى عليها الناس في الداخل والخارج؛ فشكر الله لكل مسؤول سعى وبذل، وكل ممارس صحي سهر وخاطر، وكل مواطن التزم ال

جهود المملكة رعاها الله في مواجهة الوباء وآثاره الصحية والاقتصادية؛ عرفها القريب والبعيد، وأثنى عليها الناس في الداخل والخارج؛ فشكر الله لكل مسؤول سعى وبذل، وكل ممارس صحي سهر وخاطر، وكل مواطن التزم ال

إذا أشرقت الشمس كاسفة فتؤجل إقامة صلاة الكسوف إلى 15د بعد شروقها؛ لكونه وقت نهي، وهذا قول جماهير العلماء، وهو الأحوط، ولكون بعضه يوافق وقت النهي المغلظ، لاسيما أن المتوقع والعلم عند الله أن يمتد ساعة

من أعظم العبودية لله أن يكون دفاعك عن مهمات العلم أن يعبث بها أولى وأحب إليك من دفاعك عن رأيك في مسألة، قال عبدالرحمن بن هرمز: (إني لأحب للرجل أن لا يحوط رأي نفسه كما يحوط السنة).

قال محمد بن سيرين:
(التقي عن الخطائين مشغول، وإن أكثر الناس خطايا أكثرهم ذكرا لخطايا الناس).
"المجالسة وجواهر العلم" (5/166)
لأبي بكر الدينوري المالكي.

من أعظم ما يمنع الانتفاع من نصوص الكتاب والسنة وحكم الحكماء أن من يستمعها يعتبرها موجهة إلى غيره، وهذا ما يمنع دخولها إلى العقل والقلب.
يقول بعض السلف: ما سمعت آية إلا ظننت انها قد نزلت في وحدي.
ربم

التفوق الدراسي مفتاح للعلم فقط؛ فليبق صاحبه مستزيدا متعلما؛ فإن أخذه العجب ورأى غيره سلاحف بطيئة، واجتر ماضي تفوقه = سبقته السلاحف المثابرة.

صارت الأخلاق كالعدل والصدق قابلة للقسمة على الدول والقبائل والأحزاب فيمكن أن يكون عادلا ذا مروءة مع ابن جماعته دون غيرهم
الشريعة لم تقبل القسمة فيها بين الكفار والمؤمنين فكيف بين هذه المكونات:
(لا ي